المشاركات

أهم أنواع الاتصالات التسويقية للشركات الصغيرة:

صورة
تشمل الطرق التكتيكية لاستخدام الاتصالات التسويقية من قبل الشركات الصغيرة بهدف مشاركة فوائد المنتج مع السوق المستهدفة وتحقيق أهدافها المأمولة ما يلي: الإعلان :  والإعلان هو المساحة الترويجية التي عليك حجزها أو الاستحواد عليها لنشر رسائلك التسويقية. وغالبًا ما يصل الإعلان إلى جمهور واسع بتلك الرسائل، فإذا كانت الشركة تريد استهداف جمهورها، فلا غني لها عن التفكير في الإعلان من خلال المنشورات المخصصة وكذلك استخدام الرسائل المستهدفة للغاية، والتي تشمل خيارات الإعلانات التلفزيونية والراديو واللوحات الإعلانية والمنشورات المطبوعة والمنشورات على الإنترنت والإعلانات النصية لمحركات البحث وإعلانات تجديد النشاط التسويقي وإعلانات وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها. البيع الشخصي:   في هذا النوع من الاتصالات التسويقية تتعامل الشركة مباشرة مع العملاء، إما وجهاً لوجه أو عبر الهاتف، بهدف إقناعهم بشراء المنتج. على الرغم من أنها أداة ترويجية باهظة الثمن، إلا أنها مفيدة لبناء العلاقات مع الشركاء وأهم العملاء المحتملين لإقامة اتصال شخصي بينك وبينهم. ترويج المبيعات:  الهدف م

كيفية الرد على التعليقات السلبية على وسائل #التواصل_الاجتماعي

صورة
  قد لا ترغب في الحصول على مراجعات سلبية على قنوات التواصل الاجتماعي، ولكن إذا كنت تملك نشاطًا وتروج له من خلال هذه المنصات فإذا ما لم تكن مثاليًا للغاية فيما يتعلق بكل شيء في عملك ، فسيحدث ما تخشاه. ولكن إذا حدث هذا فأنت تحتاج لحلول عاجلة بالتأكيد في هذه التدوينة إليك بعض النصائح حول طرق الاستجابة والتفاعل المثالي مع التعليقات السلبية على حساباتك التجارية على السوشيال ميديا. أولًا: لماذا يجب أن تهتم كعلامة تجارية؟ في الأساس منصات التواصل الاجتماعي هي وسائل عامة للنشر والتعليقات السلبية دائما تجذب حولها عدد كبير من الناس. وتعمل كذلك المراجعات أو التعليقات الجيدة في تحسين قدرة المستهلكين على صنع واتخاذ القرار.  ولكن سيحكم العملاء الذين يقرأون المراجعات السلبية على الشركة أو العلامة التجارية وفق عدة معايير منها مثلًا مدى سرعتها في الاستجابة لهذه الشكاوى والمشكلات وحلها، والطريقة التي تتفاعل بها الشركة أو العلامة التجارية وطريقة الرد على تلك الشكاوى، للتحقق من مدى حرصك على تحسين التجربة المخيبة لآمال المستهلكين والعملاء غير الراضين وتغليف تجربتهم معك بالرضا وما إل

6 خطوات استراتيجية لبناء علاقة طويلة المدى مع المستهلكين.

صورة
لكي تبني علاقة طويلة المدى مع المستهلكين وتحقق أعلى مستوى من الولاء لعلامتك التجارية إليك 6 خطوات أو تيكيكات لا غنى لك عنها لتحقيق هذا الهدف: 1)    حدد جمهورك المستهدف بتركيز ودقة: فكلما كان عملائك أكثر تركيزًا كلما كنت قادرًا على تلبية حاجاته، وكانت العلاقات بينك وبينهم أكثر إيجابية ونجاحًا. 2)    أدرس امكانيات وقدرة عملائك على الشراء: خصص محتواك لعملائك القادرين على الشراء ووفر عروض ومنتجات تتناسب مع الأقل قدرة لتزيد شعبيتك. 3)    اجعل الأرقام لغة لأهدافك: قابلية قياس الأهداف والتحقق من دقة تنفيذها عامل أساسي تعرف من خلاله أنك على الطريق الصحيح وقد تلهمك الصواب عند الخطأ. 4)    راقب الأسواق لتعرف المستجدات: الأسواق تتغير وتتطور بسرعة والجديد هذا الصباح قديم جدًا في المساء لذا كن في ركب القادة لأن هذا يزيدك تأثيرًا وقوة. 5)    ابتكر منتجاتك، وأبدع في طريقة تسويقها: المنتجات المبتكرة عندما تلامس حاجة الناس تنجح كثيرًا وتنجح عملية تسويقها إذا كانت مبتكرة وكلها اثارة وتشويق. 6)    كن محترفًا عند التنفيذ: اعتمد على فريق عمل إبداعي لتتمكن من تنفيذ ك

5 نصائح لنشر محتوى فعال في الترويج والإعلان والنشر على تويتر

صورة
1- كن حاسمًا: أعط الناس سببا للتصرف على الفور. ربما لن يكون عرضك متاحًا إلا لفترة قصيرة أو تكون كمية المنتجات محدودة. حاول استخدام عبارات مثل "اشترك اليوم" و "لفترة محدودة" و"الكمية قليلة"، إلخ. 2- عبر عن الخصومات بالنسب المئوية: لقد لاحظ الخبراء أن الأشخاص ينقرون على التغريدات التي تُظهر الخصومات كنسب مئوية، بدلاً من المبالغ بالعملات المحلية. فيبدو مثلاً أن كلمة "خصم 20٪" تمثل أموالًا أكثر من "خصم 20 ريال" اذا كانت قيمة المنتج نحو 100 ريال.  3- استخدم كلمة "مجانًا": تركز العديد من برامج واستراتيجيات التسويق على دفع الناس نحو اجراء عمليات الشراء. ومع ذلك، إذا كنت تركز أكثر على جمع العملاء المحتملين، فحاول الترويج لنفسك من خلال الميزات أو الخدمات التي تقدمها مجانًا بالفعل، كما لو كان كتابًا إلكرتونيًا "pdf"متخصصًا ألفته حول مجال أعمالك. 4- تجنب استخدام الهشتاقات غير المتخصصة: إذا كنت تريد التركز على الظهور الفعال فتجنب استخدام الهشتاقات غير المتخصصة، قد يراك بعض المستخدمين عند

4 طرق استراتيجية للتغلب على تردد العملاء.

صورة
في عالم مليء بالخيارات والقرارات، من الطبيعي أن يكون لدى بعض العملاء الكثير من الشكوك والتردد عند الإقبال على عملية التسوق عبر الإنترنت. غالبًا ما يدفع تردد العملاء والمستهلكين إلى إجراء المزيد من الأبحاث والمقارنة بين المنتجات والشركات والمتاجر المتنافسة قبل اتخاذ القرار النهائي، وهذا يعني أن الشركات تحتاج إلى العمل بجدية أكبر لتحويل العملاء لإتخاذ القرار الذي يخدم أعمالها وهو اجراء عملية الشراء أو المخاطرة بفقدهم ونسيانهم والبحث عن غيرهم وهي العملية التي تتحول لمأزق مثير للقلق في حالة التكرار. إن التغلب على تردد العملاء هو أو خطوة بل هو الخطوة الأروع التي تعزز مكانتك السوقية وتجعلك تتغلب على المنافسين، لأنك تثبت للجميع أنك الخيار الصحيح لهم. ولكي تصل لهذه المرحلة فأمامك أربعة طرق يمكنك أن تساعد  بها عملائك في التغلب على التردد والشراء منك لأول مرة ثم تكرار عملية الشراء، وهي: (1) تقليل مخاطر الشراء، وزيادة الإعتماد على تقنية فومو ماركتينق " fomo marketing " (الخوف من تفويت الفرصة): يميل المستهلكون إلى شراء المزيد عند توافر العروض الممتازة المحد